ولو لعب ماهوب ذنبهه الهوى اكبر مصيبهه
كان يحب واللي حبهه داسهه مثل التراب
صار يصيح صار يدمع وياهي اوصافهه كئيبهه
حالتهه مثل الامل لاضاع وصار سراب
كارهه الدنيا وراضي ماعترض على نصيبهه
كان يحلم بالوفا في زمن الاغتراب
ايهه احلامم الوفا بهالزمن صارت غريبهه
لاتلوم عاشق تمسكك بالهوى وضنهه خاأب ~